《 مصطلح معتقل الراي 》
《 مصطلح معتقل الراي 》
الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما اما بعد:
فإن :
مصطلح معتقل الراي : مصطلح حادث تم احداثه من طرف جماعة الإخوان الخوارج وظاهرها معناه : ان هنا ثمت طائفة جرى اعتقالها وزجها في غياهب السجون بسبب رأي - فقط - مجرد رأي هكذا يصورون المسألة مما يشعر القارئ او السامع لهذا المصطلح شدة قمع السلاطين وظلمهم
وعند التحقق والتأكد في معرفة هذا المصطلح ( معتقل الراي ) نجد ان معناه :
١ - تكفير المسلمين
٢- استحلال دماء الابرياء بغير حق فأزهقت ارواح المسلمين والمعاهدين مع شدة حرمتها في دين الاسلام.
٣ - التفجيرات والاغتيالات والقتل يسمونه رأيا.
٤- الاخلال بالأمن وزعزعة الاستقرار والنيل من هيبة السلاطين و تمييع اصل وجوب طاعة ولاة الامر المبني على الكتاب والسنة واجماع سلف الأمة يسمونه رأيا .
٥- المظاهرات والاضراب والمنشورات السرية والارهاب والعنف والتصفيات الجسدية والاحزمة الناسفة مجرد رأي
٦- الاعتصامات والبيعات السرية لامراء الجماعات التكفيرية واعانة الرافضة المجوس ونشر الافكار الالحادية والفتاوى المضللة والاتفاق الفكري مع الرأسمالية والشيوعية والعلمانية وانتاج الليبرالية للنيل من الحكام والطعن فبهم في محاولتهم الوصول الى الكرسي وسعيهم الى اضعاف الحكومات الاسلامية بتحويلها الى دستورية جمهورية و تشويه صورتهم امام الرأي العام العالمي والزاق تهم التشدد ومحاولة الغاء احكام الشرع مثل القصاص والحدود وشعائر الاسلام الظاهرة ومسألة حرية الرأي ولو كانت مخالفة لاصول دين الاسلام والاهتمام بقضايا المرأة في محاولة لاخراجها من عقر دارها هو مجرد رأي
....
تبين لنا ان
طريقة اشهار مصطلح ( معتقل الرأي ) اعلاميا اسلوب سياسي بحت للتقليل من تبعات الالفاظ الأخرى. فهؤلاء الاخوانية الخوارج يسمون الاشياء بغير اسمها فعندهم ( الغاية تبرر الوسيلة ) حتى الكذب في الدعوة الى الله اباحوه لمصلحة الدعوة الى وحكم الكذب في الشرع محرم اتفاقا
وانبه الى ان :
الاخوانية الخوارج هم مثل الرافضة المجوس يستخدمون التقية ويتلونون ولهم نشاط عظيم حينما يتولون مفاصل الدولة ومناصبها
فهؤلاء القوم :
لادين لهم ولامذهب فمذهبهم وديانتهم توجهات الحزب ومصالحهم الشخصية واما اظهارهم للدين او الدفاع عنه فهذا فقه حركي لدغدغة مشاعر واحاسيس الجهلة من عوام المسلمين والباس اعمالهم اللباس الإسلامي وهم بعيدون كل البعد عنه ...
ثم انبه :
واكرر التنبيه :
احذروا الجماعات التكفيرية الاخوانية الخوارج كلاب النار ودعاتها ....فهم كثر قد ملأوا الشاشات والاذاعات فهدفهم مصلحي حزبي سياسي وان لبسوا معطف الدين . فكل شر يحصل على المسلمين الآن في جميع العالم فخلفه الاخوانية الخوارج او بواسطة الرافضة المجوس
فالحذر
الحذر تسلموا
كتبه واملاه الفقير الى عفو الله :
غازي بن عوض العرماني.
ملحوظة : لدي رسالة قديمة بهذا العنوان (معتقل الراي) فقدت بحثت عنها ولم اجد لها أثرا .ومااكثر مايفقد من كتبي ورسائلي..عوضني الله خيرا منها بمنه وفضله وكرمه ورحمته وكفانا الله والمسلمين خاصتهم وعامتهم خطر الاخوانية الخوارج والرافضة المجوس والملاحدة من علمانية وليبرالية وشيوعية . آمين
الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما اما بعد:
فإن :
مصطلح معتقل الراي : مصطلح حادث تم احداثه من طرف جماعة الإخوان الخوارج وظاهرها معناه : ان هنا ثمت طائفة جرى اعتقالها وزجها في غياهب السجون بسبب رأي - فقط - مجرد رأي هكذا يصورون المسألة مما يشعر القارئ او السامع لهذا المصطلح شدة قمع السلاطين وظلمهم
وعند التحقق والتأكد في معرفة هذا المصطلح ( معتقل الراي ) نجد ان معناه :
١ - تكفير المسلمين
٢- استحلال دماء الابرياء بغير حق فأزهقت ارواح المسلمين والمعاهدين مع شدة حرمتها في دين الاسلام.
٣ - التفجيرات والاغتيالات والقتل يسمونه رأيا.
٤- الاخلال بالأمن وزعزعة الاستقرار والنيل من هيبة السلاطين و تمييع اصل وجوب طاعة ولاة الامر المبني على الكتاب والسنة واجماع سلف الأمة يسمونه رأيا .
٥- المظاهرات والاضراب والمنشورات السرية والارهاب والعنف والتصفيات الجسدية والاحزمة الناسفة مجرد رأي
٦- الاعتصامات والبيعات السرية لامراء الجماعات التكفيرية واعانة الرافضة المجوس ونشر الافكار الالحادية والفتاوى المضللة والاتفاق الفكري مع الرأسمالية والشيوعية والعلمانية وانتاج الليبرالية للنيل من الحكام والطعن فبهم في محاولتهم الوصول الى الكرسي وسعيهم الى اضعاف الحكومات الاسلامية بتحويلها الى دستورية جمهورية و تشويه صورتهم امام الرأي العام العالمي والزاق تهم التشدد ومحاولة الغاء احكام الشرع مثل القصاص والحدود وشعائر الاسلام الظاهرة ومسألة حرية الرأي ولو كانت مخالفة لاصول دين الاسلام والاهتمام بقضايا المرأة في محاولة لاخراجها من عقر دارها هو مجرد رأي
....
تبين لنا ان
طريقة اشهار مصطلح ( معتقل الرأي ) اعلاميا اسلوب سياسي بحت للتقليل من تبعات الالفاظ الأخرى. فهؤلاء الاخوانية الخوارج يسمون الاشياء بغير اسمها فعندهم ( الغاية تبرر الوسيلة ) حتى الكذب في الدعوة الى الله اباحوه لمصلحة الدعوة الى وحكم الكذب في الشرع محرم اتفاقا
وانبه الى ان :
الاخوانية الخوارج هم مثل الرافضة المجوس يستخدمون التقية ويتلونون ولهم نشاط عظيم حينما يتولون مفاصل الدولة ومناصبها
فهؤلاء القوم :
لادين لهم ولامذهب فمذهبهم وديانتهم توجهات الحزب ومصالحهم الشخصية واما اظهارهم للدين او الدفاع عنه فهذا فقه حركي لدغدغة مشاعر واحاسيس الجهلة من عوام المسلمين والباس اعمالهم اللباس الإسلامي وهم بعيدون كل البعد عنه ...
ثم انبه :
واكرر التنبيه :
احذروا الجماعات التكفيرية الاخوانية الخوارج كلاب النار ودعاتها ....فهم كثر قد ملأوا الشاشات والاذاعات فهدفهم مصلحي حزبي سياسي وان لبسوا معطف الدين . فكل شر يحصل على المسلمين الآن في جميع العالم فخلفه الاخوانية الخوارج او بواسطة الرافضة المجوس
فالحذر
الحذر تسلموا
كتبه واملاه الفقير الى عفو الله :
غازي بن عوض العرماني.
ملحوظة : لدي رسالة قديمة بهذا العنوان (معتقل الراي) فقدت بحثت عنها ولم اجد لها أثرا .ومااكثر مايفقد من كتبي ورسائلي..عوضني الله خيرا منها بمنه وفضله وكرمه ورحمته وكفانا الله والمسلمين خاصتهم وعامتهم خطر الاخوانية الخوارج والرافضة المجوس والملاحدة من علمانية وليبرالية وشيوعية . آمين
تعليقات
إرسال تعليق